اخبار الامارات

تطبيق O Gold ينال جائزة “أفضل تطبيق استثماري في الذهب متوافق مع الشريعة الإسلامية” خلال حفل توزيع جوائز التكافل وإعادة التكافل العالمية 2025

حاز تطبيق “أو جولد” (O Gold)، التطبيق الإماراتي الرائد للتملك الجزئي للذهب والفضة، على جائزة “أفضل تطبيق استثماري في الذهب متوافق مع الشريعة الإسلامية” خلال حفل توزيع جوائز التكافل وإعادة التكافل العالمية المرموقة 2025. وقد تسلّم الجائزة أحمد عبد التواب، الرئيس التنفيذي لشركة O Gold، خلال الحفل الذي عُقد بالتزامن مع المنتدى العالمي السابع للتكافل وإعادة التكافل 2025، الذي نظمه مركز الهدى للصيرفة والاقتصاد الإسلاميين (CIBE)، في فندق دوسيت ثاني بدبي، الإمارات العربية المتحدة. يحتفي حفل توزيع الجوائز السنوي بالتميز والابتكار في المنظومة المالية الإسلامية العالمية. ويُبرز تكريم O Gold دورها في تسخير التكنولوجيا المالية لتسهيل الوصول إلى استثمارات المعادن الثمينة، مع الالتزام بأسمى مبادئ التمويل الإسلامي.
تُكرّم هذه الجائزة التزام O Gold بتقديم حلول استثمارية أخلاقية وشفافة وسهلة المنال. تتيح المنصة للمستثمرين العاديين امتلاك كميات جزئية من الذهب والفضة، ابتداءً من درهم إماراتي واحد فقط، مما يُحوّل سوق الذهب بفعالية من سوق تقليدي للقيمة إلى أداة استثمارية ديناميكية وفعّالة في العصر الرقمي. تضمن عروض المنصة، بما في ذلك ميزة “أرباح الوكالة الذهبية” الفريدة، أن تكون جميع الأرباح مدعومة بأصول وخالية من الفوائد.
وصرح بندر العثمان، مؤسس O Gold: “يشرفنا للغاية نيل هذه الجائزة المرموقة من بنك الهدى الإسلامي الدولي والمنتدى العالمي السابع للتكافل وإعادة التكافل”. وأضاف: “يُثبت هذا التكريم جهودنا في دمج التكنولوجيا المتقدمة مع القيم الأساسية للتمويل الإسلامي، ونفخر بتقديم حلول متوافقة مع الشريعة الإسلامية لأكثر من نصف مليون مستخدم على تطبيق O Gold. تلتزم O Gold بإنشاء منصة قوية وآمنة وأخلاقية تُعزز الشمول المالي والثقة من خلال ملكية المعادن الثمينة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية”.
وقد أشادت لجنة تحكيم المنتدى بدمج O Gold لفرص الادخار والاستثمار والتأجير الأخلاقي المدعومة بالذهب، واعتبرته مساهمة كبيرة في قطاع التمويل الإسلامي الأوسع. ومن خلال دعمها للشفافية ودعم الأصول والممارسات الأخلاقية، ترسي O Gold معيارًا جديدًا لكيفية مساهمة التكنولوجيا المالية في تعزيز قطاعي التكافل والتمويل الإسلامي عالميًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى